2012年9月15日星期六

هل عملة بيل التلاعب شرارة حرب تجارية مع الصين


هناك ظن بأن التشريع من مجلس الشيوخ الأميركي في محاولة لاجبار الصين على تغيير ممارساتها التلاعب بالعملة ستكون في نهاية المطاف غير فعالة، والأسوأ، يمكن أن تؤدي إلى حرب تجارية مع الصين. في حين لا توجد أي إشارة محددة من الصين في مشروع القانون، والبلد المستهدف هو واضح بما فيه الكفاية من اللغة لمشروع القانون، وحقيقة أن الصين هي تتلاعب في العملة الأكثر فظاعة في العالم. بالإضافة إلى أن قانون يجعل من أبسط بكثير عن وزارة الخزانة الامريكية لاعلان عملة البلد "المنحرفة"، والذي سيسمح بعد ذلك إلى رفع التعريفات الجمركية على الواردات الصينية من أجل كبح جماح أسعار مخفضة.

هذا، بالطبع، ليست أنباء أن العديد من الشركات ترغب في الاستماع، لكنها قد تكون خطوة ضرورية لمساعدة الاقتصاد الأميركي. مشروع القانون يحظى بتأييد الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ، على الرغم من كل من البيت الأبيض، والأطراف على حد سواء في مجلس النواب يترددون في التوقيع على مشروع القانون بشكل لا لبس فيه. وقال رئيس مجلس النواب جون بوينر، "بالنسبة للكونغرس الولايات المتحدة لتمرير تشريع لفرض الصينية للقيام بما يمكن القول من الصعب جدا القيام به وأعتقد أن من الخطأ، خطر له. أنت يمكن أن تبدأ حرب تجارية".

في الواقع، وهذا هو القلق مع مشروع القانون، حتى في البيت الأبيض. واعترف الرئيس أوباما علنا ​​بأن الصين كانت "اللعب في النظام التجاري لصالحها"، ولكن يبدو انه متردد في فعل أي شيء من هذا القبيل من شأنها غضب شريك تجاري كبير. وأشار أوباما، الذي يشعر بقلق من ان مشروع قانون مجلس الشيوخ قد يكون انتهاكا للقانون الدولي، "قلقي الرئيسي هو كل الوسائل وضعنا في مكان، ويتيح للتأكد من أن هذه هي الأدوات التي يمكن أن تعمل في الواقع، أن ثيري بما يتفق مع لدينا المعاهدات والالتزامات الدولية. لا أريد الحالة التي تكون فيها كانت تمر فقط القوانين التي هي رمزية، مع العلم أن [ثر] على الأرجح لن تدافع عنها منظمة التجارة العالمية. "...

没有评论:

发表评论