مجلات دم القمر

برز ديفيد من ممر الخافتة التوقف كما انه لاحظ سرب من الزبائن تأتي من البرد. في غضون بضع خطوات، وكان قرب نهاية جولته التفقدية ليلا. استقال من درج حلزوني، ولاحظ فتاة ملقاة على الأرض الخشبية. بينما كان يسير إليها، وتسبب رائحة الدم له ألم متداخلة اطلاق النار من خلال رأسه. وصل إلى الحائط ثابت نفسه.

مراقبة مشهد كامل للبارمان جاءت من مختلف أنحاء عداد الحانات، "ديفيد أنت يرام؟" طلبت من بارمان.

"دم لها، انها محض". أجاب ديفيد.

يعتقد ديفيد على اتفاق مع منظمة دم القمر، وأنها لن تأخذ مأخذ الجد لاختفاء الفتاة. واعتبر كيف انه لم تتخذ حياة الأبرياء ما لا يقل عن مائة سنة. انه يعلم انه لقمع الرغبة الشديدة له.

لن يكون هناك عواقب اذا كانت اختفت في ظروف غامضة. انه فهم الأسلحة نادل وهمست: "اذهب مساعدتها". تعثرت بعد ذلك نحو المخرج. خارج مرة واحدة انه امتص في الرئة من كل شيء حتى الهواء وبدا تضخيم أجنحة الفم وضرب ضد أمن ضوء فوقه. كان كل سريالية أيضا الفتاة قد يجتمع من مصير مماثل لبلده هو ولكنه لم يكن دقيقا.

الجيران دعت دائما أسرته إلى المناسبات الاجتماعية. ديفيد أرسلت في كثير من الأحيان عن أسفه جنبا إلى جنب مع والديه. في صيف عام 1798، والتي القيت طرف لصديق مقرب من آبائه. ولذلك، رأى ديفيد التزاما لجعل ظهور له ..

حزب من العمر

بعد بضع ساعات من دون توقف الصاخبة متمشى ديفيد للخروج الى حديقة للسلام والهدوء قليلا. جزيرة سانت فنسنت وكان دائما شروق الشمس الجميلة، فضلا عن غروب الشمس، ويعتقد ديفيد القمر هذه الليلة وبدا أن يكون هناك بصيص المدقع. وتابع على طول الطريق من البيت حتى وصل إلى الشاطئ ثم تجولت الشاطئ. حتى وقفت أمام الفرد تطل على البحر.

يمكن أن ديفيد جعل من صورة ظلية من امرأة. فالتفتت وهو يقترب. وكان وجهها الرمادية، شفتيها قرمزي. كان هناك شراسة في نظراتها. أراد الهرب لكنه لم يستطع أن يتزحزح. أشار إلى أنها وضعت ذراعيها حول خصره والقبلات شفتيه وتحركت نزولا إلى الترقوة له، ثم سقطت أسنانها في رقبته وانفصل بعض الأنسجة لحمي، وبدأ استخراج دمه، وكيفية أفراد الأسرة نقله إلى المستشفى المحلي . بقيت لمدة سبعة ايام قبل أن يستسلم للمرض الذي غادر الأطباء بالحيرة.